21‏/09‏/2009

(12)

لقد صار قلبى قابلاً كلَّ صورةٍ فمرعى لغزلانٍ وديرٌ لرهـبانِ
وبيتٌ لأوثانٍ وكـعــبـةُ طـائـفٍ وألواحُ توراةٍ ومصحفُ قرآنِ
أدين بدينِ الـحـبِ أنى توجـَّهَـت ركائبُهُ فالحـبُ دينى وإيمانى

محى الدين ابن عـربى

هناك تعليقان (2):

  1. اشكرك لانك اشكرتنا معك في متعة الكلمات و اللوحات الفنية الرائعة

    ردحذف
  2. وائل الجيلاني15 ديسمبر 2011 في 7:44 م

    الكون قائم على الحب والحب قائم على الرحمة

    ردحذف